رغم أن هذا الكتاب (الحلبة والفارس: دراسة في تطور شاعرية الجواهري وشخصيته) لم يكتمل، فيكمل باكتماله «صورة الشاعر» الحياتية والشعرية، فإن كاتب مقدمته (الذي لم يُفصح عن اسمه، أو سقط سهوا!) يرى فيما يقدمه الناقد عبد الجبار داود البصري فيه «جهدا نقديا خاصا قائما على دقة المتابعة والمعرفة بتطور شعره وتاريخ